صـيّر جسـده بلا فـســـــــــــــــــــــاد ،
و أخضـــــع حواســــــه لعقـــــــــــــــله ،
و أخضـــــع حواســــــه لعقـــــــــــــــله ،
و رفع عـقله من
الخلائق إلى الخــــالق ،
و أقام نفـسه قدام الرب كيوم القيامـــة ،
كما قال القديس بولــــس الرســـــول : إن له فكـر المســـيح ،
والقديس انطـــونيــــوس الذي قــــــال : إنه لا يخــاف الـــرب .
و أقام نفـسه قدام الرب كيوم القيامـــة ،
كما قال القديس بولــــس الرســـــول : إن له فكـر المســـيح ،
والقديس انطـــونيــــوس الذي قــــــال : إنه لا يخــاف الـــرب .
† عـدم الأوجـاع هــو :
قيـــامـة النفــس قبل القيــــــامة العامة ،
و كمــــال المعرفة باللـــــــــــــــــــــــــــه ،
و طهـــــــــــارة العقـــل وإختطافه من الهيوليــــات (الجسديات)
و يُقتنى برغبـــة النفــس في عمل الفضائل ،
كرغـبــــــــــــة المتوجع في العافيـــــــــــة .
† المـــــــــــــــــلـل : أن يكون الضَجور فى النيـاح ولا يصــــــــــــبر ،
و كمال الصـــــــبر : أن يكون الصــبور فى شــــــدة و يراهــا راحــــة .
† تمـام
الغـضــــب : أن لا يكونعـنـــــده أحـــــــــداً و يتـــــــــــــــذمر،
و تمام طول الروح : أن يكـــون هادئـــــــــــــــــــــاً منبســــــــــــــطاً ،
ســــــواء كان الذي أهانــــه حاضراً أو غائبـاً.
† حد الحنجـرة : هو ان يكون قدامك شيئاً لا تشهيه وتتنـــــــــــاول منه .
† حد الحنجـرة : هو ان يكون قدامك شيئاً لا تشهيه وتتنـــــــــــاول منه .
و حد الامســاك : هو ان يكون قدامك شيئاً تشـــتهيه
وتضبط نفسك عنه .
† حد العظمــــة : أن تستكبر فى الأمور الحقيرة ،
و حد الإتضاع : أن تتضــع فى الأمور الجليلة .
† عدم الأوجـــــــــــاع : لا يتم إلا باقتنــاء جميـــــــــــع الفضــــائل .
وكمال عدم الأوجاع : أن تقبل بلذة كل ما يضايقك به الشياطين ،
ومن لا يعــــــدم الاوجــــاع لا يتصل بالله .
† جمــال الســماء الكواكـــــب ،
وزينة اللاهـــوى الفضـــــائل ،
وزينة اللاهـــوى الفضـــــائل ،
لانى ارى ان اللاهوى ليس الا سماء
عقلية فى القـلب ،
حيث تبدو حيـــــل الشـــياطين مجـــرد
العاباً تافهــــه .
† يقول قوم أيضاً إن زوال الاسقام هو قيامــــة الجســـد ،
وغيرهم
يقولون إنه معرفة لله كاملة التى تلى معرفة الملائكة .
† العفــــــــــــــه هى الاخرى تدعى بحق لاهوى
،
لانها مقدمة القيامة العامة وبداية عدم الفساد لمن كانوا فاسدين ،
لانها مقدمة القيامة العامة وبداية عدم الفساد لمن كانوا فاسدين ،
† تاج المـــــــلك لا يتركب من جوهرة
واحدة .
وزوال الاسقام لا يبلع اذا اهملنا فضيلة واحدة (
مها كانت عادية ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق