من الميمر الرابـع
فــي الطـــــــــــــاعــة
الطاعة تسبقها : غــربة الجســـــــد ، وبطـــــــلان هـوى القلب.
وهـــــــــــــــــى : جــحـود النـــــفــس ، مـــــــــوت بالمشـــيئة ، حيـاة بلا فـحــص ،
عدم الاكثرات للاخطار ، عدم الخوف من المــوت ، حماية من اللـــــه ،
سير اثناء النــــــوم ، دفـــــــــــن الهــــــوى ، قيـــامـة الإتضـاع ،
عدم الاكثرات للاخطار ، عدم الخوف من المــوت ، حماية من اللـــــه ،
سير اثناء النــــــوم ، دفـــــــــــن الهــــــوى ، قيـــامـة الإتضـاع ،
† الطاعة : موت أعضاء الجسد وهوى النفس.
وذلك يكـــون
للمبتــــــدئ : بــــــــــــــــــــــــــــــوجع .
وللمتوســـط : مرة بوجع ومرة بلا وجع.
وأما الكــامل : فلا يحس بوجع إلا عـندما يفعــل شيئاً بهوى نفسه.
† الذي يطيع أبـــاه مـــــــــرة ويخالفه مــــــرة
ويطيعــــــــــه في شيء ويخالفه في آخـر
فهو تارة يبنى وتارة يهدم فيكون تعبه باطلاً.
† إن الله لا يريد من الذين فى الطاعة صــــــلاة بطياشـــــــــة العقــــــــل
لا تحــــتزن جداً إذا خطـــــف عقلك لكن افرح إذا رددت عقلك إليك.
† بلا مدبر لا يكون خلاص.
ومـن الطــاعة الإ تضــــــــــــــــــــاع
ومـن الإ تضاع الشفاء من الأوجاع
فقد كتب:" في إتضاعنا ذكرنا الرب وخلصنا من أعدائنا" ( مز24.23:136 ).
† قال احد الاباء :
ترتيل المزامــير سـلاح ، والصــــــــلاة حفـــــــظ ، والدموع النقية غسيل ،
والطاعة الفاضلة شهادة ، فبغير إعتراف وطــــــاعة لا يخلـــــــــص الخطاة .
† من يعــــدو إلى اللــــــــــــه وإلى النجـــــــــــــاة من الآلام ،
فكل يـــــوم لا يُثلب فيه يعتــــــبرة خســــــــــارة عظيمــــة .
† كما أن الاشجار إذا هّزتها الرياح تعمق اصـــولها راســــخة ،
كـــذلك المقيمون في الطاعة يقتنون أنفسهم قوية لا .تتزعزع
† رأيت جماعة فى دير :
قد قرروا لهم تدبيراً فاضلاً وهو إن لم يكن الرئيس حاضراً
وابصروا واحد منهم قد بدا يقع باخيه او يدينــــه او يتكلم بكلام باطــل
كان صاحبه يشير إليه خفية أن يكف ، فإن لم يكف صنع له مطانية وقام .
وكان حديثهم فى دكر الموت والدينونة .
† إن لبث رئيسك يوبّخك بغير توقف ، وأنت بذلك تزداد إيماناً به وحباً له ،
فأعلم أنذلك أن الروح القدس قد سكن فى نفسك سكنى غير منظــــورة ،
وإن قوة العلى قد جبلتك .
† لإنك إذا احتملت الشتائم والهوانـــات بشـــهامة فلا تفتخـــر ولا تفــــرح ،
بل الاولي بك أن تنوح ، لانك اتتيت عملاً سبأً وكدًّرت عليك نفس مرشدك .
† ورائت طباخهم يبكى دأئماً فى خدمته بفكر مُجتمع ، فسألته أن يخبرنى كيف صار الى
† قال احد الاباء :
ترتيل المزامــير سـلاح ، والصــــــــلاة حفـــــــظ ، والدموع النقية غسيل ،
والطاعة الفاضلة شهادة ، فبغير إعتراف وطــــــاعة لا يخلـــــــــص الخطاة .
† من يعــــدو إلى اللــــــــــــه وإلى النجـــــــــــــاة من الآلام ،
فكل يـــــوم لا يُثلب فيه يعتــــــبرة خســــــــــارة عظيمــــة .
† كما أن الاشجار إذا هّزتها الرياح تعمق اصـــولها راســــخة ،
كـــذلك المقيمون في الطاعة يقتنون أنفسهم قوية لا .تتزعزع
† رأيت جماعة فى دير :
قد قرروا لهم تدبيراً فاضلاً وهو إن لم يكن الرئيس حاضراً
وابصروا واحد منهم قد بدا يقع باخيه او يدينــــه او يتكلم بكلام باطــل
كان صاحبه يشير إليه خفية أن يكف ، فإن لم يكف صنع له مطانية وقام .
وكان حديثهم فى دكر الموت والدينونة .
† إن لبث رئيسك يوبّخك بغير توقف ، وأنت بذلك تزداد إيماناً به وحباً له ،
فأعلم أنذلك أن الروح القدس قد سكن فى نفسك سكنى غير منظــــورة ،
وإن قوة العلى قد جبلتك .
† لإنك إذا احتملت الشتائم والهوانـــات بشـــهامة فلا تفتخـــر ولا تفــــرح ،
بل الاولي بك أن تنوح ، لانك اتتيت عملاً سبأً وكدًّرت عليك نفس مرشدك .
† ورائت طباخهم يبكى دأئماً فى خدمته بفكر مُجتمع ، فسألته أن يخبرنى كيف صار الى
† تقـووا يا إخوتى في سعيكم فإن الرب:
يجربكم مثل الذهــب في الكور،
و يقبلكـم مثل الذبائح المحرقات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق