الرسالة الرهبانية الأولى للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة الأولى للقديس أنطونيوس
( رسالة من أنطونيوس المتوحد و رئيس المتوحدين إلى الإخوة الساكنين فى كل مكان )
أولاً و قبل كل شئ أھدي سلامي إلى محبتكم فى الرب ...
أرى يا إخوة أن النفوس التي تقترب من محبة الله ھى ثالثة أنواع , سواء من الرجال أو من النساء.

الرسالة الرهبانية الثالثة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة الثالثة للقديس أنطونيوس

الإنسان العاقل الذى أعد نفسه لكي يتحرر ( يخلص ) بظهور ربنا يسوع يعرف نفسه فى جوھره العقلي , لأن الذى يعرف نفسه يعرف تدابير الخالق و كل ما يعمله وسط خلائقه .


الرسالة الرهبانية الرابعة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة الرابعة للقديس أنطونيوس
  أنطونيوس يتمنى لكل إخوته الأعزاء فرحاً فى الرب .
يا أعضاء الكنيسة سوف لا أمل من ذكركم ، أريد أن تعرفوا أن المحبة التي بيننا ليست محبة جسدية و
لكن روحية إلهية . لأن الصداقة الجسدية ليس لها صلابة و ثبات ، إذ تحركها رياح غريبة .

الرسالة الرهبانية السادسة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة السادسة للقديس أنطونيوس

  
من أنطونيوس إلى جميع الإخوة الأعزاء الذين فى أرسينوى (منطقه بالفيوم )
و ما حولها , و إلى أولئك الذين معكم , سلام لكم


الرسالة الرهبانية السابعة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة السابعة للقديس أنطونيوس
 أبنـــــــائي :
إنكم تعرفون نعمة ربنا يسوع المسيح أنه من أجلنا إفتقر و هو غنى لكى نستغنى نحن بفقره
( 2 كو 8 :9 ) . إنظروا إنه قد صار عبداً ، فجعلنا احراراً بعبوديته ، و ضعفه قد شددنا و أعطانا القوة ، و جهالته قد جعلتنا حكماء .

الرسالة الرهبانية التاسعة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة التاسعة للقديس أنطونيوس


أحبائي فى الرب أرسل لكم السلام …
إن الإنسان إن كان يريد أن يحب الله بكل قلبه و بكل نفسه و بكل قدرته ،
فإنه ينبغى أن يقتنى مخافة الله أولاً ،
و المخافة تولد فيه البكاء ، 
و البكـــاء يولد الـــــــفرح ،
و الفــــرح يولد القــــــوة ،