عمل الإيمان :
+ رأس الحيـــــــاة الحقيقيــــة للإنســـــــــــــــان مخـــافة اللـــــــه ،
وهذا الخوف لا يبقى في النفس عند الاهتمام بالأشياء ( العالمية) .
لان العقـــــــــــــــل عندما يخدم الحــواس يتشتت عند
التلــذذ بالله ،
لان الأفكار
الداخلية تربطهــــا وتحبســــها الحــــــواس التي تخدمها.
+ زعزعة القلب تدخــــــــل الجــــــــــبن إلى النفـــــــــــــس ،
أما الإيمـــــــان
فيشجع العقل حتى (احتمال) تقطيع الأعضاء .
+ ما دامـت مغلـــــوباً مـــن حــــــــب الجســـد ، فلا تستطيع أن تكـــــــــــــــون لبيبــاً
بل جباناً تجاه كثرة البلايا و المعاكسات الدائمة التي تأتى على الجسد الذي أحببته .
+ الذي يحب الكرامة لا يستطيع التخلص من أســـباب
الأحزان .
+ لا يوجــــــد إنسان لا يميل فكرة بين أمرين عند
تغيير الأمــور .
+ إن كانــــــــت الشـــهوة تتبع الحواس ، إذ- كما يقال
– إن منها تتـــولد الشـــــهوة ،
فليصمت الآن الــــــــذين مع ممارسة ( نشاط) الحواس والاشتباك ( بأمور العالم )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق