الجهاد على الجميع :
إن الآلام ( أي الشـهوات )
الجسـدية :
لا تحارب فقط الضعفـــــــــــــاء و المتهـــــــاونـــــين و غير المختبرين ،
بل أيضـــــــــاً الذين و صلوا للتخلص من الآلام و بلغوا كمــال الضمير ،
و اقتربــــوا إلي النقـــــــاوة الجزئيـــــــة
التي تعتبر كأنها موت( للجســـــــديات ) ، وأصبحوا فــــــــوق الآلام
لكن طالما هم في هذا العالم و حياتهم مرتبطــــــة بالجسـد
المتألم
فعليهــــم الجــــهاد لأن
القتــــــــــال قائـــــــــــــم .
ويحـــــــــدث أن تتخلى عنهـــم
( النعمـــة )
و هذا من عمل الرحمة خوفاً
عليهم من الزلل بسبب حرب الكبرياء ،
و كم من مرة يزلون ثم يتعبون أنفسهم بالتـــوبة فتقبـــلهم النعمة .
قراءة موضوعــات الميمـــر :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تقلب الأفكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق