دعينا للأعمال الصالحة :
و ليكن مفهوماً لديك أن :كــــــل خــــــير يعطي لك سواء كان مدركاً أو خفيــاً ،
فهـــذا
كـان لك بواسـطة المعمــــــودية و الأيمـــــان ،
هذه التي بها دعيــــــت ليسوع المسيح لأعمــــــــال صالحـــــــة
. )أف 2 : 10)
+ شكر الذي يأخذ ، يحــرك مُعطى المواهــــب إلي ما
هي أعظـم مـــن الأولي .
+ الذي لا يشكر على الصغار ، لهو كاذب و ظالم إن قال إنه يشكر على الكبـــار .
+ المريض الذي يعترف بمرضه شفاؤه هين ، و الـــــذي
يقر بأوجـاعه فهـو قريــب الـبرء ،
أما القلب القاسي فتكـــثر أوجــــــــاعه ، و المريض
الذي يخالف الطبيب يزيد عذابه .
+ ليســـــــــــت خطية بلا مغفرة إلا التي بلا تــوبة ،
و ليســــــــت موهبة بلا زيادة إلا التي بلا شكر .
+ نصيب الجاهـل صغــــير دائمــاً في عينيــــــــه .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق